ويمكن التعامل مع الخلل في الهرمونات بعد الأربعين، والتي قد تظهر في الشعور بالدوخة وعدم الاتزان، والهبات الساخنة والتعرق الليلي، ونزيف الرحم، وكذلك تعكر المزاج العام، عن طريق استشارة الطبيب المختص، والحرص على ممارسة الأنشطة البدنية والعلاج الهرموني وتناول المكملات العشبية.
الإستروجين والبروجسترون هما من الهرمونات المسؤولة عن الحفاظ على قوة بشرتك. ولكن، مع التقدم في السن، تقل مستويات تلك الهرمونات، مما يجعل بشرتك أرق وأقل ترطيبًا.
لا تتخطى اللقاحات الموصى بها، بما في ذلك؛ اللقاحات التي تحمي ضد الأنفلونزا وجدري الماء.
و بالتالي تسبب في زيادة سرعة تناقصها في الجسم. مما يسرع في تدهور صحة الانسجة و الجينات و تسبب عجز قدرة الجسم على الاستشفاء . وأهم هذه العادات و الاطعمة المسبب للالتهابات:
مع الوصول إلى سن الأربعين صار لزاما اتباع أنظمة غذائية أكثر جودة، ومع مراعاة تجنب المواد الغذائية التي تسبب مضاعفات صحية أو تُزيد من مخاطر السمنة، وأهم النصائح التي يجب الأخذ بها:
دور السوائل في فصل الشتاء: كيف تحافظ على الترطيب رغم البرد؟
تعمل الجاذبية في أثناء النوم على تجمع السوائل حول الجفون السفلية، حيث يكون الجلد ناعما ومرنا، ما يسبب انتفاخ الجزء السفلي من العين، ولتجنب الانتفاخ يفضل استعمال وسادة إضافية تحت الرأس.
موضة جمال ترفيه وفنون لايف ستايل أخبار فيديو بودكاست شتاء السعودية
هل يستجيب نوع رجيم لجسم أكثر من الآخر حسب فصيلة الدم؟ بعد تفخحص العديد من الأبحاث من دراسات موثوقة، نقدم لك الإجابة الصحيحة في هذا المقال. اقرأ المزيد محتوى..يلائم حياتك
حلم الشباب الدائم صحة عامة
تتكون من حفنة مكسرات أو فول سوداني، والمكسرات تحتوي على نسبة من الدهون غير المشبعة تخفض نسبة الكوليسترول الضار الذي يزيد معدله بجسم الإنسان بعد سن الأربعين، كما يوجد بها فيتامين "هـ" الضروري لنضارة البشرة وحفظ القدرة الجنسية عند الرجال، ومعدلات التبويض عند النساء.
بناء على ما سبق، يواصل بهاء ناجي، تبدأ عضلات البطن عند الرجال والسيدات في "الضعف"، ويزداد تخزين الدهون في منطقة البطن، وتسمى بالدهون المركزية.
يجب الاهتمام بالصحة بعد الأربعين حيث قد تزداد مخاطر التعرض لأمراض القلب والسكري والسكتات نور الإمارات الدماغية وغيرها، ولذلك من الأفضل إجراء فحوصات دورية شاملة للدم والبول، والتأكد من وظائف الكلى والكبد وضغط الدم والكوليسترول، لتجنب أي مضاعفات والعلاج المبكر لأي مرض.
مارس تمارين القوة؛ إذ يمكن أن تساعدكَ على تقوية العضلات، وتعزيز عملية التمثيل الغذائي، وبناء عظام قوية، كما تظهر الأبحاث أنه يحسن المرونة والتوازن ، ولا تنسَ أنّ اللياقة البدنية تُصبح أكثر أهمية مع تقدمك في العمر.